اليوم الأول
الانتقال إلى حالة الصوم
يؤدي استهلاك عدد سعرات حرارية أقل مما يحتاجه الجسم للحفاظ على وظائفه الحيوية، إلى خفض الجلوكوز المتاح، ما يجبر جسمك على إيجاد مصادر بديلة للطاقة.
بدءًا من اليوم الثاني
زيادة استخدام الدهون وتكوين الكيتون
مع انخفاض إمدادات الجلوكوز المتاحة، يبدأ الجسم في تحويل عمليات الأيض التي يقوم بها إلى تكسير للأنسجة الدهنية (الخلايا الدهنية)، ويدخل الجسم في حالة تكوين الكيتون، وهي الحالة الأيضية التي تشجع على حرق الدهون وتحافظ على كتلة الجسم الخالية من الدهون وتدعم الوظيفة الإدراكية.
بدءًا من اليوم الثاني
زيادة استخدام الدهون وتكوين الكيتون
مع انخفاض إمدادات الجلوكوز المتاحة، يبدأ الجسم في تحويل عمليات الأيض التي يقوم بها إلى تكسير للأنسجة الدهنية (الخلايا الدهنية)، ويدخل الجسم في حالة تكوين الكيتون، وهي الحالة الأيضية التي تشجع على حرق الدهون وتحافظ على كتلة الجسم الخالية من الدهون وتدعم الوظيفة الإدراكية.
بعد اليوم السابع
تجديد الخلايا
بمجرد أن تبدأ في عمية التغذية مجددًا، ينتقل جسمك إلى مرحلة إعادة بناء خلايا جديدة وصحية وتجديدها، بمساعدة عوامل النمو التي تحفزها الأطعمة الغنية بالمغذيات.